الزواج ارخص طريقة لغسل ملابسك

طرائف المشاهير

• ادى الموسيقار محمد عبدالوهاب دور مارك انطونيو امام منيرة المهدية في مسرحية «انطونيو وكليوباترا». وكان المشهد الاخير من المسرحية يستغرق وقتا طويلا يقضيه كله انطونيو غناء في حشرجة الموت وتوديع كليوباترا. وكان المتفرجون يتأثرون جدا بهذا المشهد ويخرجون مناديلهم ويمسحون دموعهم المتناثرة.
وحدث ذات ليلة بينما كان عبدالوهاب يمثل دوره ويغني غناءه الحزين الموجع.. ان بلغ التأثير باحد المتفرجين في اعلى المسرح، انه لم يستطع احتمال الموقف حتى الختام فصاح باعلى صوته: هلكتنا يا اخي ما تموت بقى!!
وحدث هرج ومرج في الصالة، وقام احد المتفرجين في الصف الاول صارخا: هس اخرس.
ثم التفت الى المسرح موجها كلامه الى عبدالوهاب: ما تزعلش يا استاذ موت على اقل من مهلك!

من عادات الشعوب


• تعقد في مدينة «سوارف» الهندية كل سنة سوق متخصصة، البضاعة الوحيدة فيها هي الازواج. اذ يحضر حوالي 100 الف انسان ليعقدوا ما يقارب 3 آلاف زفاف بعد مساومات مرهقة تتناول الاتفاق على اوصاف العروسين، لانه غير مسموح لهما بالحضور.. اضافة الى الاتفاق على المقدم والمؤخر والفرش والاثاث والملابس وطريقة الاحتفال وعدد المدعوين والمدة المحددة لاجراءات الزفاف، وغير ذلك من امور لا تحل في مجلس واحد، او في مدة انعقاد السوق مرة واحدة.. فيتم ذلك بالتقسيط السنوي.
• الفراعنة كانوا يضعون البصل في توابيت الموتى مع الجثث المحنطة لاعتقادهم انه يساعد الميت على التنفس عندما تعود اليه الحياة.
• في بوروندي يمنع اي شخص لديه اكثر من خمسة اطفال من اطعام القطط او الحيوانات الضالة.


أقوال عاشت


• كم من شخص راح يفتش عن السعادة.. كمن يفتش عن قبعة ضائعة من غير ان يدري انه يرتديها.
• عندما تعرف انك غلطان حين تكون غلطانا.. فأنت صح.
• ليس المهم ان تهرب من الحياة.. المهم الا تهرب منك الحياة.
• استمع الى انسان يتحدث عن نفسه.. فانك لن تسمع عندئذ الا اشياء طيبة.
• شطارتك ترفعك فوق.. وشجاعتك تحتفظ بك هناك.
• اذا انت اصبت لن يدرك الناس ذلك.. واذا اخطأت فلن ينسوا.
• الكسل ترف لا يقدر عليه الا اصحاب الملايين.
• علل الافهام.. اشد من علل الاجسام.
• يحذرنا الضمير اولا كصديق.. ثم يعاقبنا اخيرا كعدو.
• الزواج ارخص طريقة لغسل ملابسك مجانا.
• المنع الجميل.. خير من الوعد الطويل.
• اعرف صاحبك.. بصاحبه قبلك.
• العربة الفارغة اكثر جلبة من العربة الممتلئة.. وكذلك رؤوس الناس.